ما يضمن أيّ رحلة فرح هو حياة إنكار الذّات والتّضحية بالنّفس. والتّضحية هي أسلوب حياة وليست شيئاً نقوم به من وقت إلى آخر لنُظهر للآخرين مستوانا الرّوحي.
الفرح هو سعادة رغم الظّروف، فحتّى الرّحلة المليئة بالتّجارب والأخطار يمكن أن تحتوي على فرح ومرح، وحتّى الاستعداد للمعركة يمكن أن يملأ القلب بالأمل.