يؤمن المسيحيّون أنّ الكتاب المقدّس هو كلمة الله الموحى بها بالرّوح القدس إلى أشخاص من مستويات مختلفة لكي يدوّنوها بكلّ أمانة.
يؤمن المسيحيّون أنّ يسوع المسيح سيعود ثانيةً إلى عالمنا الأرضي، وستسبق عودته علامات كثيرة ذكرها لنا الإنجيل المقدّس، حيث نقرأ عن عودة ربّنا يسوع المسيح ثانيةً في سِفر أعمال الرّسُل 1: 11 .
كثيرٌ من النّاس لا يؤمنون بوجود الشّيطان (إبليس)، بل يعتبرونه خرافة، ولكن الوحي في الكتاب المقدّس كثيراً ما جاء على ذِكر الشّيطان، من سِفر التّكوين في العهد القديم إلى سِفر الرّؤيا في العهد الجديد.
من المستحيل أن يقوم إنسان مثلنا بفدائنا، فكيف يستطيع مديون أن يسدّد دَين مديون آخَر. عليه أوّلاً أن يسدّ دَينه قبل التّفكير في دفع دَين شخص آخَر.
لا شكّ أنّ المسيح الرّبّ قد قام بأعمال خارقة عجائبيّة (إعجاز علمي وروحي ومادّي) كما يظهر لنا في الإنجيل المقدّس، غير أنّه يجب التّمييز بين أَمرَين هامَّين بخصوص هذه الأعمال الإعجازيّة.